لكل من يواجهة مشكلة في التسجيل أو الدخول الرجاء مراسلتنا بالضغط هنا |
أهلاً وسهلآً بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتديات يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا لو رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فقط فتفضل بزيارة الأقسام " المواضيع والروابط مفتوحه للزوار" |
|
|
آخر المواضيع |
---|
الموضوع | تاريخ ارسال المشاركة | بواسطة | | يـشْبهني ..... !! مَضِيقُ لـِ [ كَلِمَةُ ] ســـــــ☺~☻ـــــوآآآلـــــــــــيف تــــوووت كـــــآفــــــــــية ~^ اقضي اجازتك في جزر الاميرات في تركيا ........... مع الصور بالصور طريقه عمل الأشغال اليدويه البسيطه *__* صبـاحكم توت.. طريقة عمل صورة ثابتة بها جزء متحرك (سينما جراف) (OuR cUpS)||×× ... * o°°o°°o°~.][ كــآمـيـراآا تــووت كــآآفـيـهـ ][.~ °o°°o°°o في البدء يتجاهلونك، ثم يسخرون منك، ثم يحاربونك، ثم تنتصر تحميل متصفح الفاير فوكس رواد فى صناعة الاثاث FOX.ES picture.s صور ثعآلب صور من الترآث العربي... فيديو طريقة وضع المناكير المرايه - القصدير .. :)
| السبت 17 يناير 2015, 10:45 am السبت 17 يناير 2015, 10:36 am الجمعة 04 أبريل 2014, 7:57 pm الإثنين 24 مارس 2014, 4:59 pm الإثنين 24 فبراير 2014, 1:10 am الإثنين 24 فبراير 2014, 12:59 am الثلاثاء 05 نوفمبر 2013, 7:32 am السبت 12 أكتوبر 2013, 5:02 am السبت 12 أكتوبر 2013, 4:55 am الخميس 19 سبتمبر 2013, 6:54 am الخميس 05 سبتمبر 2013, 2:22 am الأربعاء 21 أغسطس 2013, 3:57 am الأربعاء 17 يوليو 2013, 9:53 pm الأربعاء 17 يوليو 2013, 9:48 pm الأربعاء 17 يوليو 2013, 9:42 pm
|
|
|
| | سلمان الفارسي رضي الله عنه | |
| كاتب الموضوع | رسالة |
---|
معلومات إضافية
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 2298 العمل : أعمال حرة إهتماماتك : رياضه | موضوع: سلمان الفارسي رضي الله عنه الخميس 12 أغسطس 2010, 10:38 am | |
| سلمان الفارسي رضي الله عنه
" سلمان منا أل البيت " حديث شريف
سلمان الفارسي وكنيته ( أبو عبد الله ) رجلا من أصبهان من قرية ( جيّ ) ، غادر ثراء والده بحثا عن خلاص عقله وروحه ، كان مجوسيا ثم نصرانيا ثم أسلم لله رب العالمين ، وقد آخى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بينه وبين أبو الدرداء
قبل الإسلام لقداجتهد سلمان -رضي الله عنه- في المجوسية ، حتى كان قاطن النار التي يوقدها ولا يتركها تخبو ، وكان لأبيه ضيعة ، أرسله إليها يوما ، فمر بكنيسة للنصارى ، فسمعهم يصلون وأعجبه ما رأى في دينهم وسألهم عن أصل دينهم فأجابوه في الشام ، وحين عاد أخبر والده وحاوره فقال :( يا أبتِ مررت بناس يصلون في كنيسة لهم فأعجبني ما رأيت من دينهم فوالله مازلت عندهم حتى غربت الشمس ) قال والده :( أي بُني ليس في ذلك الدين خير ، دينُك ودين آبائك خير منه ) قال :( كلا والله إنه خير من ديننا ) فخافه والده وجعل في رجليه حديدا وحبسه ، فأرسل سلمان الى النصارى بأنه دخل في دينهم ويريد مصاحبة أي ركب لهم الى الشام ، وحطم قيوده ورحل الى الشام
وهناك ذهب الى الأسقف صاحب الكنيسة ، وعاش يخدم ويتعلم دينهم ، ولكن كان هذا الأسقف من أسوء الناس فقد كان يكتنز مال الصدقات لنفسه ثم مات ، وجاء آخر أحبه سلمان كثيرا لزهده في الدنيا ودأبه على العبادة ، فلما حضره الموت أوصى سلمان قائلا :( أي بني ، ما أعرف أحدا من الناس على مثل ما أنا عليه إلا رجلا بالموصل ) فلما توفي رحل سلمان الى الموصل وعاش مع الرجل الى أن حضرته الوفاة فدله على عابد في نصيبين فأتاه ، وأقام عنده حتى إذا حضرته الوفاة أمره أن يلحق برجل في عمورية فرحل إليه ، واصطنع لمعاشه بقرات وغنيمات ، ثم أتته الوفاة فقال لسلمان :( يا بني ما أعرف أحدا على مثل ما كنا عليه ، آمرك أن تأتيه ، ولكنه قد أظلك زمان نبي يبعث بدين إبراهيم حنيفا ، يهاجر الى أرض ذات نخل بين جرّتين فإن استطعت أن تخلص إليه فافعل ، وإن له آيات لا تخفى ، فهو لا يأكل الصدقة ، ويقبل الهدية ، وإن بين كتفيه خاتم النبوة ، إذا رأيته عرفته )
لقاء الرسول مر بسلمان ذات يوم ركب من جزيرة العرب ، فاتفق معهم على أن يحملوه الى أرضهم مقابل أن يعطيهم بقراته وغنمه ، فذهب معهم ولكن ظلموه فباعوه ليهودي في وادي القرى ، وأقام عنده حتى اشتراه رجل من يهود بني قريظة ، أخذه الى المدينة التي ما أن رأها حتى أيقن أنها البلد التي وصفت له ، وأقام معه حتى بعث الله رسوله وقدم المدينة ونزل بقباء في بني عمرو بن عوف ، فما أن سمع بخبره حتى سارع اليه
فدخل على الرسول - صلى الله عليه وسلم - وحوله نفر من أصحابه ، فقال لهم :( إنكم أهل حاجة وغربة ، وقد كان عندي طعام نذرته للصدقة ، فلما ذكر لي مكانكم رأيتكم أحق الناس به فجئتكم به ) فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- لأصحابه :( كلوا باسم الله ) وأمسك هو فلم يبسط إليه يدا فقال سلمان لنفسه :( هذه والله واحدة ، إنه لا يأكل الصدقة )
ثم عاد في الغداة الى الرسول -صلى الله عليه وسلم- يحمل طعاما وقال :( أني رأيتك لا تأكل الصدقة ، وقد كان عندي شيء أحب أن أكرمك به هدية )0فقال الرسول لأصحابه :( كلوا باسم الله ) وأكل معهم فقال سلمان لنفسه :( هذه والله الثانية ، إنه يأكل الهدية )
ثم عاد سلمان بعد مرور زمن فوجد الرسول -صلى الله عليه وسلم- في البقيع قد تبع جنازة ، وعليه شملتان مؤتزرا بواحدة ، مرتديا الأخرى ، فسلم عليه ثم حاول النظر أعلى ظهره فعرف الرسول ذلك ، فألقى بردته عن كاهله فاذا العلامة بين كتفيه ، خاتم النبوة كما وصفت لسليمان فأكب سلمان على الرسول -صلى الله عليه وسلم- يقبله ويبكي ، فدعاه الرسول وجلس بين يديه ، فأخبره خبره ، ثم أسلم
عتقه وحال الرق بين سلمان -رضي الله عنه- وبين شهود بدر وأحد ، وذات يوم أمره الرسول -صلى الله عليه وسلم- أن يكاتب سيده حتى يعتقه ، فكاتبه على ثلاثمائة نخلة يجيبها له بالفقير وبأربعين أوقية ، وأمر الرسول الكريم الصحابة كي يعينوه ،فأعانه الرجال بقدر ما عندهم من ودية حتى اجتمعت الثلاثمائة ودية ، فأمره الرسول -صلى الله عليه وسلم- :( إذهب يا سلمان ففقّرها ، فإذا فرغت فأتني أنا أضعها بيدي ) ففقرها بمعونة الصحابة حتى فرغ فأتى الرسول الكريم ، وخرج معه الرسول -صلى الله عليه وسلم- وأخذ يناوله الودي ويضعه الرسول بيده ، فما ماتت منها ودية واحدة فأدى النخيل وأعطاه الرسول -صلى الله عليه وسلم- من بعض المغازي ذهب بحجم بيضة الدجاج وقال له :( خُذْ هذه فأدِّ بها ماعليك يا سلمان ) فقال :( وأين تقع هذه يا رسول الله مما علي ؟) قال :( خُذها فإن الله عزّ وجل سيؤدي بها عنك ) فأخذها فوزنها لهم فأوفاهم ، وحرر الله رقبته ، وعاد رجلا مسلما حرا ، وشهد مع الرسول غزوة الخندق والمشاهد كلها
غزوة الخندق في غزوة الخندق جاءت جيوش الكفر الى المدينة مقاتلة تحت قيادة أبي سفيان ، ورأى المسلمون أنفسهم في موقف عصيب ، وجمع الرسول -صلى الله عليه وسلم- أصحابه ليشاورهم في الأمر ، فتقدم سلمان وألقى من فوق هضبة عالية نظرة فاحصة على المدينة ، فوجدها محصنة بالجبال والصخور محيطة بها ، بيد أن هناك فجوة واسعة يستطيع الأعداء اقتحامها بسهولة
وكان سلمان -رضي الله عنه- قد خبر في بلاد فارس الكثير من وسائل الحرب وخدعها ، فتقدم من الرسول -صلى الله عليه وسلم- واقترح أن يتم حفر خندق يغطي جميع المنطقة المكشوفة حول المدينة ، وبالفعل بدأ المسلمين في بناء هذا الخندق الذي صعق قريش حين رأته ، وعجزت عن اقتحام المدينة ، وأرسل الله عليهم ريح صرصر عاتية لم يستطيعوا معها الا الرحيل والعودة الى ديارهم خائبين
وخلال حفر الخندق اعترضت معاول المسلمين صخرة عاتية لم يستطيعوا فلقها ، فذهب سلمان الى الرسول -صلى الله عليه وسلم- مستأذنا بتغيير مسار الحفر ليتجنبوا هذه الصخرة ، فأتى الرسول -صلى الله عليه وسلم- مع سلمان وأخذ المعول بيديه الكريمتين ، وسمى الله وهوى على الصخرة فاذا بها تنفلق ويخرج منها وهجا عاليا مضيئا وهتف الرسول مكبرا :( الله أكبر أعطيت مفاتيح فارس ، ولقد أضاء الله لي منها قصور الحيرة ، ومدائن كسرى ، وإن أمتي ظاهرة عليها )
ثم رفع المعول ثانية وهوى على الصخرة ، فتكررت الظاهرة وبرقت الصخرة ، وهتف الرسول -صلى الله عليه وسلم- :( الله أكبر أعطيت مفاتيح الروم ، ولقد أضاء لي منها قصور الحمراء ، وإن أمتي ظاهرة عليها ) ثم ضرب ضربته الثالثة فاستسلمت الصخرة وأضاء برقها الشديد ، وهلل الرسول والمسلمون معه وأنبأهم أنه يبصر قصور سورية وصنعاء وسواها من مدائن الأرض التي ستخفق فوقها راية الله يوما ، وصاح المسلمون :( هذا ما وعدنا الله ورسوله ، وصدق الله ورسوله )
فضله قال النبي -صلى الله عليه وسلم- :( ثلاثة تشتاقُ إليهم الحُور العين : عليّ وعمّار وسلمان )
حسبه سُئِل سلمان -رضي الله عنه- عن حسبه فقال ( كرمي ديني ، وحَسَبي التراب ، ومن التراب خُلقتُ ، وإلى التراب أصير ، ثم أبعث وأصير إلى موازيني ، فإن ثقلت موازيني فما أكرم حسبي وما أكرمني على ربّي يُدخلني الجنة ، وإن خفّت موازيني فما ألأَمَ حَسبي وما أهوَننِي على ربّي ، ويعذبني إلا أن يعود بالمغفرة والرحمة على ذنوبي )
سلمان والصحابة لقد كان إيمان سلمان الفارسي قويا ، فقد كان تقي زاهد فطن وورع ، أقام أياما مع أبو الدرداء في دار واحدة ، وكان أبو الدرداء -رضي الله عنه- يقوم الليل ويصوم النهار، وكان سلمان يرى مبالغته في هذا فحاول أن يثنيه عن صومه هذا فقال له أبو الدرداء :( أتمنعني أن أصوم لربي، وأصلي له؟) فأجاب سلمان :( إن لعينيك عليك حقا ، وإن لأهلك عليك حقا ، صم وافطر ، وصلّ ونام ) فبلغ ذلك الرسول -صلى الله عليه وسلم- فقال :( لقد أشبع سلمان علما ) وفي غزوة الخندق وقف الأنصار يقولون :( سلمان منا ) ووقف المهاجرون يقولون :( بل سلمان منا ) وناداهم الرسول قائلا :( سلمان منا آل البيت ) في خلافة عمر بن الخطاب جاء سلمان الى المدينة زائرا ، فجمع عمر الصحابة وقال لهم :( هيا بنا نخرخ لاستقبال سلمان ) وخرج بهم لإستقباله عند مشارف المدينة وكان علي بن أبي طالب يلقبه بلقمان الحكيم ، وسئل عنه بعد موته فقال :( ذاك امرؤ منا وإلينا أهل البيت ، من لكم بمثل لقمان الحكيم ؟ أوتي العلم الأول والعلم الآخر ، وقرأ الكتاب الأول والكتاب الآخر ، وكان بحرا لا ينزف )
عطاؤه لقد كان -رضي الله عنه- في كبره شيخا مهيبا ، يضفر الخوص ويجدله ، ويصنع منه أوعية ومكاتل ، ولقد كان عطاؤه وفيرا بين أربعة آلاف و ستة آلاف في العام ، بيد أنه كان يوزعه كله ويرفض أن ينال منه درهما ، ويقول :( أشتري خوصا بدرهم ، فأعمله ثم أبيعه بثلاثة دراهم ، فأعيد درهما فيه ، وأنفق درهما على عيالي ، وأتصدق بالثالث ، ولو أن عمر بن الخطاب نهاني عن ذلك ما انتهيت )
الإمارة لقد كان سلمان الفارسي يرفض الإمارة ويقول :( إن استطعت أن تأكل التراب ولا تكونن أميرا على اثنين فافعل ) في الأيام التي كان فيها أميرا على المدائن وهو سائر بالطريق ، لقيه رجل قادم من الشام ومعه حمل من التين والتمر ، وكان الحمل يتعب الشامي ، فلم يكد يرى أمامه رجلا يبدو عليه من عامة الناس وفقرائهم حتى قال له :( احمل عني هذا ) فحمله سلمان ومضيا ، وعندما بلغا جماعة من الناس فسلم عليهم فأجابوا :( وعلى الأمير السلام ) فسأل الشامي نفسه :( أي أمير يعنون ؟!) ودهش عندما رأى بعضهم يتسارعون ليحملوا عن سلمان الحمل ويقولون :( عنك أيها الأمير ) فعلم الشامي أنه أمير المدائن سلمان الفارسي فسقط يعتذر ويأسف واقترب ليأخذ الحمل ، ولكن رفض سلمان وقال :( لا حتى أبلغك منزلك ) سئل سلمان يوما :( ماذا يبغضك في الإمارة ؟) فأجاب :( حلاوة رضاعها ، ومرارة فطامها )
زهده وورعه هم سلمان ببناء بيتا فسأل البناء :( كيف ستبنيه ؟) وكان البناء ذكيا يعرف زهد سلمان وورعه فأجاب قائلا :( لا تخف ، إنها بناية تستظل بها من الحر ، وتسكن فيها من البرد ، إذا وقفت فيها أصابت رأسك ، وإذا اضطجعت فيها أصابت رجلك ) فقال سلمان :( نعم ، هكذا فاصنع )
زواجه في ليلة زفافه مشى معه أصحابه حتى أتى بيت امرأته فلما بلغ البيت قال :( ارجعوا آجركم الله ) ولم يُدخلهم عليها كما فعل السفهاء ، ثم جاء فجلس عند امرأته ، فمسح بناصيتها ودعا بالبركة فقال لها :( هل أنت مطيعتني في شيءٍ أمرك به ) قالت :( جلستَ مجلسَ مَنْ يُطاع ) قال :( فإن خليلي أوصاني إذا اجتمعت إلى أهلي أن أجتمع على طاعة الله ) فقام وقامت إلى المسجد فصلّيا ما بدا لهما ، ثم خرجا فقضى منها ما يقضي الرجل من إمرأته فلمّا أصبح غدا عليه أصحابه فقالوا :( كيف وجدتَ أهلك ؟) فأعرض عنهم ، ثم أعادوا فأعرض عنهم ، ثم أعادوا فأعرض عنهم ثم قال :( إنّما جعل الله الستورَ والجُدُرَ والأبواب ليُوارى ما فيها ، حسب امرىءٍ منكم أن يسأل عمّا ظهر له ، فأما ما غاب عنه فلا يسألن عن ذلك ، سمعتُ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول :( المتحدث عن ذلك كالحمارين يتسافران في الطريق ))
عهده لسعد جاء سعد بن أبي وقاص يعود سلمان في مرضه ، فبكى سلمان ، فقال سعد :( ما يبكيك يا أبا عبدالله ؟ لقد توفي رسول الله وهو عنك راض ) فأجاب سلمان :( والله ما أبكي جزعا من الموت ، ولا حرصا على الدنيا ، ولكن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- عهد إلينا عهدا ، فقال :( ليكن حظ أحدكم من الدنيا مثل زاد الراكب ) وهأنذا حولي هذه الأساود-الأشياء الكثيرة- !) فنظر سعد فلم ير إلا جفنة ومطهرة قال سعد :( يا أبا عبد الله اعهد إلينا بعهد نأخذه عنك ) فقال :( يا سعد : اذكر الله عند همك إذا هممت ، وعند حكمك إذا حكمت ، وعند يدك إذا قسمت )
وفاته كان سلمان يملك شيئا يحرص عليه كثيرا ، ائتمن زوجته عليه ، وفي صبيحة اليوم الذي قبض فيه ناداها :( هلمي خبيك الذي استخبأتك ) فجاءت بها فإذا هي صرة مسك أصابها يوم فتح جلولاء ، احتفظ بها لتكون عطره يوم مماته ، ثم دعا بقدح ماء نثر به المسك وقال لزوجته :( انضحيه حولي ، فإنه يحضرني الآن خلق من خلق الله ، لايأكلون الطعام وإنما يحبون الطيب ) فلما فعلت قال لها :( اجفئي علي الباب وانزلي ) ففعلت ما أمر ، وبعد حين عادت فإذا روحه المباركة قد فارقت جسده ، وكان ذلك وهو أمير المدائن في عهد عثمان بن عفان في عام ( 35 ه ) |
| | | معلومات إضافية
الجنس : انثى عدد المساهمات : 3611 العمل : طالبه إهتماماتك : Bring happiness to my family | موضوع: رد: سلمان الفارسي رضي الله عنه الخميس 12 أغسطس 2010, 10:56 am | |
| سيره رائعه ولقائه بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم مؤثر ...
مشكور عزيز قوم عز .. |
| | | معلومات إضافية
الجنس : انثى عدد المساهمات : 4944 العمل : Student in SEU إهتماماتك : internet & software | موضوع: رد: سلمان الفارسي رضي الله عنه الخميس 12 أغسطس 2010, 11:32 am | |
| سيـــرة جــدا رآئعه .. جـزاك الله كـــل خير
|
| | | معلومات إضافية
الجنس : انثى عدد المساهمات : 1799 العمل : doing my own thing :P إهتماماتك : arts الأوسـمة : | موضوع: رد: سلمان الفارسي رضي الله عنه الخميس 12 أغسطس 2010, 11:38 am | |
|
سيرته جدا رااائعه يعطيك العافيه عزيز و جزاك الله كل خير
|
| | | معلومات إضافية
الجنس : ذكر عدد المساهمات : 2298 العمل : أعمال حرة إهتماماتك : رياضه | موضوع: رد: سلمان الفارسي رضي الله عنه الخميس 12 أغسطس 2010, 9:00 pm | |
| توووت الجموح
اشكر مروركم الكريم |
| | | | سلمان الفارسي رضي الله عنه | |
|
صفحة 1 من اصل 1 | |
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| | | |
| |